Derniers ajouts
Nouveaux produits
Meilleures ventes
- accueil
التحليل النفسي للأداء...
Prix 15,00 TNDمن خلال هذا الكتاب سيتم تزويد القارئ بمجموعة متنوعة من الحالات الحقيقية والتجارب العيادية لتفسير الديناميكية النفسية الباطينية للرياضي
- accueil
بلقيس سلامة - مشروع وهم
Prix 35,00 TNDفكر جيدا قبل أن تفتح هذا الكتاب .. فهو سيبتلعك حتما. لقد أعدت الكاتبة شراكا من مميتة لشخصيات قصصها .. وستكون أنت البطل في كل مرّة. ستخضع لتجارب غريبة، وتسافر إلى عوالم رقمية أشد غرابة .. ثم تكتشف أنك دمية في يد من مجهولين يحاولون التحكم بمصيرك .. نحن الآن في عالم آخر، عالم يقع بين الواقع المعاصر والمستقبل البعيد، هناك حيث تحوّل البشر إلى بضاعة، حيث أحكمت التكنولوجيا قبضتها على العالم وصار الخيط بين التسلية والجريمة رفيعا. لا يجب أن نستغرب إن تحوّلت إحدى هذه القصص يوما إلى حلقة من السلسلة الشهيرة "المرآة السوداء" (بلاك ميرور)، فهي تستحق مكانها هناك عن جدارة. إذا أردت المغامرة، لك ذلك، لكننا لا نضمن عودتك سالما. إفتح الصفحة الأولى وتذكر أنك ربما تصير بدورك مشروع وهم
- accueil
مأساة السيد مطر
Prix 20,00 TNDفنتازيا مظلمة تروي التناقضات النفسيّة والاجتماعيّة الدمويّة التي تتخذ من مدينة حيفا المحتلّة مسرحًا لها. فازت بجائزة عبد المحسن القطّان للكاتب الشاب، حيث اعتبرتها لجنة التحكيم رواية غنية ومتنوعة في الأسلوب، ومكتوبة بلغة متماسكة وناضجة، بل رأى بعض أعضاء اللجنة أنها رواية استثنائيّة، ليس على مستوى المسابقة فحسب، وإنما على مستوى السّرد العربيّ، من حيث معالجتها الأحداث التّاريخيّة بهذه القوة وهذا العنف، باستخدام لغة غنوصية، فلسفية دينية
- accueil
نقيض المسيح - فريدريش نيتشه
Prix 21,00 TNDنيتشة : هذا الكتاب لقلة فقط من الناس، وربما لم يولد أحد من هؤلاء القلة بعد، قد يكونوا أيضاً من أولئك الذين استطاعوا أن يفهموا زرادشتي؛ وكيف لى أن أخلط بينى وبين أولئك الذين تُهيّأ لهم منذ الآن آذان صاغية؟ بعد غد فقط هو زمنى، فمن الناس من لا يولد إلا بعد الممات
- accueil
Rébellion - Insaf Khmaissia
Prix 20,00 TND" Le Ciel reflète sa beauté sur la Mer
Il rougit, timide qu'il est !
Il pleut, fragile et si fier
Et parfois, froid et bleu ... Quelle Beauté ! " - accueil
Avorte-moi, Maman !
Prix 20,00 TNDJ'avais dix-sept ans, uniquement. J'avais des rêves, des ambitions … Je voulais terminer mes études, devenir enseignante, orner ma vie, visiter les musées, les îles et les pays. Je voulais être libre comme la mer, comme l'air, comme le vent! Je voulais être une femme indépendante. Je n'ai jamais aimé le sentiment d'être possédée. Mon désespoir était profond, si profond. Aux vacances d'été, tout était préparé. Je me résignais à mon destin. J'ai porté une robe blanche comme toutes les mariées.
- accueil
Rahmana - Hassanine Ben Ammou
Prix 30,00 TNDTrès jeune, Rahmana est d'une grande beauté. Elle fait tourner les têtes et fait battre les cœurs. Mais elle est condamnée à vivre dans l'infortune. En effet, ses rêves sont trop grands pour trouver leur réalisation dans le cadre du faubourg de Bab Souika. Une telle beauté n'est pas destinée à être enfermée dans une maison ordinaire. Ce serait un crime. Or, non loin de chez elle, à un jet de pierre, s'élèvent les palais somptueux. Du fond de la médina, son ambition la projette vers les hauteurs de La Kasbah, vers la gloire, la vie dans l'aisance et le pouvoir. Certes, seuls quelques pas séparent la jeune fille du palais mais nombreux sont les obstacles qui se dressent sur son chemin pour l'empêcher d'atteindre son but.
- accueil
الفيل الأزرق - أحمد مراد
Prix 38,50 TNDبعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف الدكتور يحيي راشد عمله في مستشفى العباسية للصحة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة .. في «8 غرب»؛ القسم الذي يقرر مصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديقا قديما يحمل إليه ماضيا جاهد طويلا لينساه، ويصبح مصيره فجأة بين يدي يحيي .. تعصف المفاجأت بيحيي وتنقلب حياته رأسا علي عقب، ليصبح ما بدأ كمحاولة لاكتشاف حقيقة صديقه، رحلةُ مثيرة لاكتشاف نفسه أو ما تبقي منها
يأخذنا أحمد مراد إلي كواليس عالم غريب قضي عامين في دراسة تفاصيله، رحلة مثيرة نستكشف فيها أعمق وأغرب خبايا النفس البشرية - كتب تونسية
بلاص ديسكا - محمد عيسى المؤدب
Prix 30,00 TNDمن يروي حكاية " بَلَاصْ دِيسْكَا "؟ أهو الغياب أم الموت؟ المكان أم الإنسان؟
- كتب تونسية
الطلياني - شكري المبخوت
Prix 22,50 TNDرغم كلّ شيء ثمّة أمْرٌ ما يربطهما أكثر من الزواج الذي ساقته الظّروف والصّدفة. حين تشرع شفتا الطلياني تمتصّان رضاب تلك القصبة المفكّرة وتجوس يداه في ملمسها اللّيّن، تصبح غصنًا أخضر غضًّا يتلوّى كلّما مسّتْه ريحُ الرّغبةِ. هذه النّبتة الشّيطانيّة مذهلةٌ قُلَّبٌ لا تستقرّ على هيئة واحدة. يراها غصنًا جافًّا أو جذعًا يابسًا أحيانًا. وتكون أحيانًا أخرى عُودًا منوّرًا طيّبَ الرّيح يجدّد الحواسّ التي تبلّدت.
ربّما كان ذلك بعض ما جعل طريقيهما يفترقان في أكثر الأيّام، ولكنّهما يلتقيان في لحظة لا يعرفان سرّها.
واعترفت زينة بأنّ الطلياني يمكن أن تراه في لحظات غضبه كجحيم "دانتي" أو سقوط "أورفيوس"،
ولكنّها تراه في لحظات شهوته عاشقًا هنديًّا مستعدًّا للموت عشقًا. لقد كان شهوة موقوتة لا تعرف متى تنفجر ولا تترك في الجسد مكانًا لا تصله الحروق اللّذيذة أو الشّظايا القاتلة..















