أسمعتم يوماً أحداً يكتب قصصاً من النهاية وصولاً إلى البداية؟ تلك حالي، ببساطة لأني لم أجد أي بداية مقنعة.
فرملي في ياشرائيل، مجموعة قصصة للكاتبة الشابة عبير بن شعبان. تكونت من أربع قصص قصيرة تراوح القص فيها بين العربية الفصحي و الدارجة و الفرنسية.
مجموعة تتحدث عن الألم و تنطلق من رحم المأساة لتكتب قصصا رغم ألمها إلا أنها مليئة بالشاعرية، فقد تميّزت اللغة بالسلاسة و الجمالية و كان الانتقال بين اللهجة الدارجة و العربية و الفرنسية ناجحا و متقنا إذ لم أحس بالاختلاف بل على العكس بدى المزيج ثريا و متجانسا في آن واحد. هذا التمازج يعكس ثقافة الشباب اليوم و هو شباب مخضرم ثقافته نتاج تمازج عدة حضارات و مرجعيات.
أسمعتم يوماً أحداً يكتب قصصاً من النهاية وصولاً إلى البداية؟ تلك حالي، ببساطة لأني لم أجد أي بداية مقنعة.
فرملي في ياشرائيل، مجموعة قصصة للكاتبة الشابة عبير بن شعبان. تكونت من أربع قصص قصيرة تراوح القص فيها بين العربية الفصحي و الدارجة و الفرنسية.
مجموعة تتحدث عن الألم و تنطلق من رحم المأساة لتكتب قصصا رغم ألمها إلا أنها مليئة بالشاعرية، فقد تميّزت اللغة بالسلاسة و الجمالية و كان الانتقال بين اللهجة الدارجة و العربية و الفرنسية ناجحا و متقنا إذ لم أحس بالاختلاف بل على العكس بدى المزيج ثريا و متجانسا في آن واحد. هذا التمازج يعكس ثقافة الشباب اليوم و هو شباب مخضرم ثقافته نتاج تمازج عدة حضارات و مرجعيات.