هذه الرسالة الحميمية التي تخاطب فيها ريحان والدها هي تعرية للذات تعيد من خلالها اكتشاف نفسها وتتجاوز أحزانها وهواجسها، وتقرر بكل شجاعة نشرها. وإذ تعلن ريحان نهاية حدادها للعلن، فإنها تأمل أن تكون هذه الرسائل ومشاركتها يدا ترافق من أذهله الغياب وطال حداده وشقل بوجعه قلبه، لعله يجد فيها لسانا وقلما يعبر ويكتب عنه
هذه الرسالة الحميمية التي تخاطب فيها ريحان والدها هي تعرية للذات تعيد من خلالها اكتشاف نفسها وتتجاوز أحزانها وهواجسها، وتقرر بكل شجاعة نشرها. وإذ تعلن ريحان نهاية حدادها للعلن، فإنها تأمل أن تكون هذه الرسائل ومشاركتها يدا ترافق من أذهله الغياب وطال حداده وشقل بوجعه قلبه، لعله يجد فيها لسانا وقلما يعبر ويكتب عنه