هذا النص يعزز من وجاهة ما أستشرفه من قراءاتي خارج مدونة الأدب العربي الحديث , فهو يقوض الحدود و الفواصل بين الأجناس الأدبية , حتى لكأننا إزاء بنية تماه بالمطابقة , تؤكدها مراجعات ما انفكت تتتالى لمقولة " الجنس" و "الشعر" و "القصة أو الرواية", و لم نعد نطمئن كثيرا لما استقر من تصنيفات اقتضتها دوافع هي في أحيان كثيرة ايديولوجية , و أحيانا تبسيطية . و قد لا تكون هناك حدود جلية و قطعية. د. المنصف الوهايبي
هذا النص يعزز من وجاهة ما أستشرفه من قراءاتي خارج مدونة الأدب العربي الحديث , فهو يقوض الحدود و الفواصل بين الأجناس الأدبية , حتى لكأننا إزاء بنية تماه بالمطابقة , تؤكدها مراجعات ما انفكت تتتالى لمقولة " الجنس" و "الشعر" و "القصة أو الرواية", و لم نعد نطمئن كثيرا لما استقر من تصنيفات اقتضتها دوافع هي في أحيان كثيرة ايديولوجية , و أحيانا تبسيطية . و قد لا تكون هناك حدود جلية و قطعية. د. المنصف الوهايبي