مدائن الماء للشاعر التونسي معز ماجد، ضمن سلسلة «ش». يقول أشرف القرقني في تقديمه عن تجربة الشاعر: يملكُ هذا الصّوتُ، في واقع الأمر، عيوناً كثيرةً، إنّما هي عيونُ طفلٍ متسكّع على طريقة بودلير، يترحّلُ بين الأحراش ومَواطن الرّياح والشِّعاب، كما يتنقّل بين المدن والشّوارع والمتاجر، يسري في نسغ الأزمنة الماضية وذكرياتها، ويتولّدُ في جذر الحاضر المتجدّد دوماً، الحاضر الذي هو دوماً زمنُ الشّعر
مدائن الماء للشاعر التونسي معز ماجد، ضمن سلسلة «ش». يقول أشرف القرقني في تقديمه عن تجربة الشاعر: يملكُ هذا الصّوتُ، في واقع الأمر، عيوناً كثيرةً، إنّما هي عيونُ طفلٍ متسكّع على طريقة بودلير، يترحّلُ بين الأحراش ومَواطن الرّياح والشِّعاب، كما يتنقّل بين المدن والشّوارع والمتاجر، يسري في نسغ الأزمنة الماضية وذكرياتها، ويتولّدُ في جذر الحاضر المتجدّد دوماً، الحاضر الذي هو دوماً زمنُ الشّعر