كان لا بد من تخليد ذكرى الشهيدة الفلسطينية شيرين أبو عاقلة شهيدة الحرية التي أعدمها الاحتلال الإسرائيلي بدم بارد يوم 11 ماي 2022 بعد أيام فقط على إحياء اليوم العالمي لحرية الصحافة، في رسالة لا تخل من المكابرة والاستهتار بالحق المقدس في الحياة وبكل القوانين والأعراف الدولية التي تدوس عليها إسرائيل منذ عقود. وقد حاولنا عبر هذه الورقات الاعتراف بدور شيرين أبو عاقلة في المشهد الإعلامي الفلسطيني والعربي وهي التي دخلت كل البيوت رغم قيود الاحتلال ورغم الأسلاك والحواجز الإسمنتية والأسوار العالية التي صنعها الاحتلال حاملة معها مع كل إطلالة حكاية عن فلسطين وعن أمل شعبها وجيلها في الحرية ... وأملنا بدورنا أن تبقى شيرين أبو عاقلة حية في الأذهان إلى أن يأتي يوم تستيقظ فيه الدالة الإنسانية من غفوتها وتنتصر لكل الضحايا
كان لا بد من تخليد ذكرى الشهيدة الفلسطينية شيرين أبو عاقلة شهيدة الحرية التي أعدمها الاحتلال الإسرائيلي بدم بارد يوم 11 ماي 2022 بعد أيام فقط على إحياء اليوم العالمي لحرية الصحافة، في رسالة لا تخل من المكابرة والاستهتار بالحق المقدس في الحياة وبكل القوانين والأعراف الدولية التي تدوس عليها إسرائيل منذ عقود. وقد حاولنا عبر هذه الورقات الاعتراف بدور شيرين أبو عاقلة في المشهد الإعلامي الفلسطيني والعربي وهي التي دخلت كل البيوت رغم قيود الاحتلال ورغم الأسلاك والحواجز الإسمنتية والأسوار العالية التي صنعها الاحتلال حاملة معها مع كل إطلالة حكاية عن فلسطين وعن أمل شعبها وجيلها في الحرية ... وأملنا بدورنا أن تبقى شيرين أبو عاقلة حية في الأذهان إلى أن يأتي يوم تستيقظ فيه الدالة الإنسانية من غفوتها وتنتصر لكل الضحايا