يمثل النص والخطاب زوجا لسانيا بهوية لسانية واحدة وأوجه متعددة، وخصائص مختلفة، لا تكاد تذكر الواحد منهما حتى تستحضر الاخر، ولا تكاد تفرد أحدهما ببحث حتى تتأكد أنه مكتمل بقرينه، بل اكتمال بحث في أحدهما يبقى في حاجة معرفية علمية إلى استكمال رؤية بالآخر. وفي هذا الإطار، ننزل كتاب " من النص إلى الخطاب - نحو تأويل إدراكي موسع" للأستاذة الباحثة صبيحة جمعة إبرازا لدقة سياقه التاريخي المستفيد من التراكم اللساني في الموضوع، وتأكيدا على قيمته العلمية، وإشارة إلى سعي صاحبة هذا الكتاب إلى التخصص في هذا المجال الهام من البحث اللساني
يمثل النص والخطاب زوجا لسانيا بهوية لسانية واحدة وأوجه متعددة، وخصائص مختلفة، لا تكاد تذكر الواحد منهما حتى تستحضر الاخر، ولا تكاد تفرد أحدهما ببحث حتى تتأكد أنه مكتمل بقرينه، بل اكتمال بحث في أحدهما يبقى في حاجة معرفية علمية إلى استكمال رؤية بالآخر. وفي هذا الإطار، ننزل كتاب " من النص إلى الخطاب - نحو تأويل إدراكي موسع" للأستاذة الباحثة صبيحة جمعة إبرازا لدقة سياقه التاريخي المستفيد من التراكم اللساني في الموضوع، وتأكيدا على قيمته العلمية، وإشارة إلى سعي صاحبة هذا الكتاب إلى التخصص في هذا المجال الهام من البحث اللساني