في رواية «حياة معلقة»، يحكي الروائي الفلسطيني «عاطف أبو سيف» عن موت «نعيم»، صاحب المطبعة الوحيدة في المخيّم، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي. ونعيم الذي اعتاد أن يقوم بطباعة ملصقات الشهداء الفلسطينيين في المخيّم، يرفض ابنه أن يتم طباعة ملصق له، في نقاش عميق حول مفهوم البطولة والجدل حول الاشتراك مع الحياة أو نفيها. لكن هذا الموت يغير الكثير من تفاصيل الحياة الهادئة الواقعة على تخوم المخيّم
في رواية «حياة معلقة»، يحكي الروائي الفلسطيني «عاطف أبو سيف» عن موت «نعيم»، صاحب المطبعة الوحيدة في المخيّم، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي. ونعيم الذي اعتاد أن يقوم بطباعة ملصقات الشهداء الفلسطينيين في المخيّم، يرفض ابنه أن يتم طباعة ملصق له، في نقاش عميق حول مفهوم البطولة والجدل حول الاشتراك مع الحياة أو نفيها. لكن هذا الموت يغير الكثير من تفاصيل الحياة الهادئة الواقعة على تخوم المخيّم