في قصيدته "مديح الظل العالي"، والتي خطّها بعد مجزرة صبرا وخروج المقاومة الفلسطينية من بيروت، يتناول درويش المجزرة والشتات مرة أخرى، لكن هذه المرّة بشيء من الأمل، أو بثقة المناضل، وتنعكس هذه الموثوقية في بعض أجزاء القصيدة حين يوصي درويش قائلا : هي هجرة أخرى فلا تذهب تماما، و : هي هجرة أخرى فلا تكتب وصيتك الأخيرة والسلاما
في قصيدته "مديح الظل العالي"، والتي خطّها بعد مجزرة صبرا وخروج المقاومة الفلسطينية من بيروت، يتناول درويش المجزرة والشتات مرة أخرى، لكن هذه المرّة بشيء من الأمل، أو بثقة المناضل، وتنعكس هذه الموثوقية في بعض أجزاء القصيدة حين يوصي درويش قائلا : هي هجرة أخرى فلا تذهب تماما، و : هي هجرة أخرى فلا تكتب وصيتك الأخيرة والسلاما