Derniers ajouts
Nouveaux produits
كتب بالعربية
- كتب عالمية
فن اللامبالاة : لعيش حياة...
Prix 25,00 TNDظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك "الإيجابية" ويقول: " فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا ". لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية " فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب " التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة
- كتب بالعربية
الطنطورية - رضوى عاشور
Prix 47,50 TNDالطنطورية : وأصل الكلمة يرجع لقرية الطنطورة في شمال فلسطين، وتحكي القصة فتاة طنطورية، منذ أن كانت في الثانية عشر من العمر، وما حل بقريتها، ورحلة الشتات، والمجازر والقتل التي تمت على يد الصهاينة، ثم زواجها وانتقالها للعيش في لبنان مع زوجها، والتي عاصرت خلالها الكثير من الحالات الإنسانية والكثير من المجازر التي وقعت في حينها، منها مجزرة صبرة وشاتيلا وفقدان زوجها ثم انتقالها للعيش مع ولدها في أبو ظبي، ثم انتقالها للقاهرة ثم العودة للبنان مرة أخرى حيث تنتهي الرواية
الرواية تحمل الكثير من الحياة في جنباتها، والكثير من المشاعر، وتستطيع وأنت تقرأ الرواية أن تلمس الحياة الفلسطينية البسيطة في القرى، وتمر مع الكاتبة بلحظات المعاناة، ولحظات الألم، وتعيش معها ومع الأسر الفلسطينية في الشتات، وتعرف كيف كانوا يتعاونون، ويتكافلون، ويساعدون بعضهم البعض، ليتمكنوا من النجاة من الموت - كتب عالمية
عين حمورابي - عبد اللطيف...
Prix 25,00 TNDنعرف منذ الأسطر الأولى أن الرجل الجالس أمام المحقق دخل الثكنة هاربا من سكان دوّار "سيدي مجدوب"، الوليّ الصالح الذي نبش قبره مع صديقه الألماني بحثا عن آثار قديمة. يجد البطل نفسه في مواجهة تُهم عديدة منها التآمر على الوطن بالعمل مع جهات أجنبية ومنها القتل، وتُعرض عليه صفقة: توفير الحماية من الحشود الغاضبة في مقابل الاعتراف بكل شيء. وفي رحلة الاستنطاق يجنح إلى غواية السرد مرتدّا إلى ماض يكشف جذور أزمته، وتنطلق حكايات يتداخل فيها الواقعي والمتخيل، والوهم والحقيقة
- كتب تونسية
ديمنسيا - طارق اللموشي
Prix 17,00 TNDهل أنت في فراشك الدافئ بينما تزأر العاصفة بالخارج؟ هل أرخى الليل سدوله؟ هل كوب الشاي الساخن بين يديك؟
...أنت إذن مستعد للعبور إلى عالم "ديمنسيا" الذي لا يدخله العقلاء، فهناك تنتظرك لقاءات مميزة قد تغير حياتك أو تنهيها، و تطاردك كوابيس طفولتك فلا تجد ملجئا ينجيك منها، و قد تكتشف بنفسك أن هناك من الحب ما قتل
كل هذا و أكثر تصادفه في هذه القصص التسع التي تسافر عبرها إلى الجانب الآخر من المرآة، حيث الجنون هو سيد اللعبة.
لن نطلب منك بالتأكيد ربط حزام الأمان فهذا أمر نتركه للعقلاء. نعدك فقط برحلة ممتعة، لكننا لا نضمن عودتك سالما، فهل ستقبل الدعوة؟
- accueil
دروب النرجس - فؤاد حمدي
Prix 5,00 TNDتتعاقب الفصول وتتغير المشاهد والألوان من حولهم ولكن عزمهم على الوصول إلى المدرسة سالمين لا يتزعزع وحبهم لهذه الجبال والأودية ينمو كشجرة الفلين الشامخة يتحدون صعوبة التضاريس ويحلمون بجسر يعبرون به الوادي بلا خوف ويرنون إلى الأفق وشعاع النور المتسرب من وراء التلال
- accueil
المرآة الآسنة - نسرين المؤدب
Prix 25,00 TNDإن مشاعرنا جزء منا إذا أخفيناها أخفينا جزء من شخصيتنا، أنا كبت مشاعري بما يكفي إلى أن تحولت إلى خلايا سرطانية قد تودي بحياتي، بما أني الآن هنا، على الحافة بين الموت والحياة، قررت أن ألفظ كل ما ينهشني من الداخل، أن أتقيأ هزائمي وانكساراتي، أن أتحرر من مشاعري الدفينة القاتلة، قررت أن أشفى من مرضي، لن يطالني الموت هذه المرة، سأسرق عمرا جديدا من فكه
- جديد الإصدارات
ما تتلو شياطين الإنس - علي...
Prix 9,00 TNDلكل مقام مقال ولكل زمان جاحض ولكل حقبة سحرها
- كتب عالمية
الساعة الخامسة و العشرون -...
Prix 25,00 TNDإن رواية الساعة الخامسة والعشرون أحد أكثر الأعمال السردية الباعثة على أسئلة جذرية حول مصير الإنسان المأسوي ، فعالم الرواية الافتراضي متاهة يتعذر أن ينجو منها أحد . وعلى النقيض من معظم الأعمال السردية حيث يختل توازن الأحداث ثم يعاد في النهاية ، فإن نسق الاختلال يتعمق بمرور الزمن ، ولا يعود إلى سابق عهده أبداً
رواية تتجلى فيها أصداء الملاحم الكبرى ، والتراجيديات الإغريقية و المآسي الشكسبيرية ، ومجمل الأعمال التي انصب اهتمامها عل مصير الإنسان ، لذلك فهي تنتسب إلى سلالة الآداب السردية الرفيعة الخالدة
كثير من الروايات يتلاشى حضوره مع الذاكرة بمرور الأيام ، وتصبح استعادة أجوائه صعبة ، وربما شبه مستحيلة ،وقليل منها يدمغ الذاكرة بختمه الأبدي ، ومن ذلك القليل النادر رواية الساعة الخامسة والعشرون