Selon Amin Maalouf, l'univers de cette romancière turque née en France et vivant à New York, «est celui des femmes éternelles et des hommes qui passent. Toutes portent le deuil d'un père, d'un mari, d'un amant ou d'un fils, mais elles s'accommodent de l'absence». Désireuse de connaître la famille de son père, un Turc ayant émigré aux États-Unis, Armanoush, une catholique de 21 ans, s'enfuit à Istanbul et s'y lie d'amitié avec Asya, la bâtarde. Un récit sur le sens et la quête d'identité.

انتظرتُ أن يكون قدوم المولودة الجديدة فيوليت أسعد يوم في حياتي كلها. عندما حملتها بين ذراعيّ شعرت بأن هناك أمرًا غير صحيح. كنت أدرك أن النساء في عائلتي ليس مقدرًا لهن أن يكن أمهات. يقول زوجي فوكس إنني أتخيل الأمر. يقول لي إنني لا أشبه أمي، وإن فيوليت أحلى طفلة.. لكني أشعر بأنها مختلفة. هناك شيء أحسه غير سليم أبدًا.

هل هي المشكلة؟ هل أنا المشكلة؟ هل هي الوحش؟ أم إنني أنا الوحش؟

Voici près d'un siècle, dans d'étourdissantes visions, Aldous Huxley imagine une civilisation future jusque dans ses rouages les plus surprenants : un État Mondial, parfaitement hiérarchisé, a cantonné les derniers humains " sauvages " dans des réserves. La culture in vitro des fœtus a engendré le règne des " Alphas ", génétiquement déterminés à être l'élite dirigeante. Les castes inférieures, elles, sont conditionnées pour se satisfaire pleinement de leur sort. Dans cette société où le bonheur est loi, famille, monogamie, sentiments sont bannis. Le meilleur des mondes est possible. Aujourd'hui, il nous paraît même familier...

حين اكتشفت أم خوانا الموريسكية أن ابنتها تحمل في جيدها صليبا رفيعا صفعتها صفعة قوية تحمل كل معاني الخوف والرعب من الآتي، ولم تكن البنت على دراية بالسر الكبير الذي أفزع أمها، ولم تكن تلك الصفعة على الخد فحسب، بل تلتها صفعات أخرى في الذات وفي المعتقد، كانت أعتى وأعنف في المعاني وفي الأحداث، فقد تزامن ذلك مع صدور مرسوم الطرد الجماعي للموريسكيين من إسبانيا، وهم بقايا شتات الثمانية قرون من الحضارة الأندلسية، والسبب إرادة السلطة الحاكمة والكنيسة القضاء نهائيا على كل ما يمثله هؤلاء من لغة عربية ومن دين إسلامي ومن عادات وتقاليد ومن أعراق دخيلة. فتحرکت عجلة الكراهية والضغينة الضخمة تمثلها القوى السياسية والمدنية مسندة برؤوس الكنيسة الكاثوليكية المتعصبة مستعينة بأذرعها الرهيبة المتمثلة في محاكم التفتيش التي نفذت قرارات التهجير القسري لطائفة غير مرغوب فيها.

حين اكتشفت أم خوانا الموريسكية أن ابنتها تحمل في جيدها صليبا رفيعا صفعتها صفعة قوية تحمل كل معاني الخوف والرعب من الآتي، ولم تكن البنت على دراية بالسر الكبير الذي أفزع أمها، ولم تكن تلك الصفعة على الخد فحسب، بل تلتها صفعات أخرى في الذات وفي المعتقد، كانت أعتى وأعنف في المعاني وفي الأحداث، فقد تزامن ذلك مع صدور مرسوم الطرد الجماعي للموريسكيين من إسبانيا، وهم بقايا شتات الثمانية قرون من الحضارة الأندلسية، والسبب إرادة السلطة الحاكمة والكنيسة القضاء نهائيا على كل ما يمثله هؤلاء من لغة عربية ومن دين إسلامي ومن عادات وتقاليد ومن أعراق دخيلة. فتحرکت عجلة الكراهية والضغينة الضخمة تمثلها القوى السياسية والمدنية مسندة برؤوس الكنيسة الكاثوليكية المتعصبة مستعينة بأذرعها الرهيبة المتمثلة في محاكم التفتيش التي نفذت قرارات التهجير القسري لطائفة غير مرغوب فيها.

ما أعرفه أننا -البشر- أشجار بقدمين، نشرب من طين المكان الذي تزرع فيه، ففي عفرين كان كل شيء أخضرا، الزيتون والسماء والصنوبر ونبع الماء وصوت أمي وأجنحة الحمام وصوت بائع السحلب ونرجيلة أبو الجيل حتى سبعة الكوبة كانت خضراء هنا في البعد كل شيء أصفر تماما كرمال المكان، فأن تزرع في تربة صفراء يعني أن تفقد رغبتك في كل شيء، ليصبح قلبك أصفرا فلا يعود قادرا على ارتكاب جنح الحب لأن الحب بطبيعته أخضر، أما الوجع فهو أصفر حتما والحنين أصفر وليت النسيان أيضا تلون بلون الصفار، لكن الذكريات تتوهج هنا كلما لفحت الشمس أجسادنا بحرقة لاذعة لتذكرنا أننا لا ننتمي إلا إلى عفرين، فأن تزرع زيتونة في الصحاري فإنها ستذبل رويدا رويدا، ستفقد أوراقها على غير عاداتها لتتعرى من ذاتها فتصبح شجرة شوك يسمونها صبار الغريب، هل رأيت زيتونا يفقد أوراقه قبلاً ليصبح شوكا؟ نعم يحدث ذلك في المنفى المسمى شرقستان.

يندرج كتابنا هذا ضمن دراسة الرحالة الألمان الذين زاروا البلاد التونسية خلال " العصر الحديث " من القرن السادس عشر إلى القرن التاسع عشر، وفي امتداد لأربعة قرون مثلت تونس وجهة العديد من الرحالة الأوروبيين بمختلف تصنيفاتهم ومستوياتهم عامة ومنها خاصة الدول الناطقة باللغة الألمانية (كألمانيا وهولندا والنمسا)... 

Deux destins qui s'affrontent, deux conceptions de la vie que tout oppose...

La forêt tropicale semblait retenir son souffle dans la chaleur moite du crépuscule. Assise devant l'entrée de sa hutte, Élianta tourna les yeux vers Sandro qui s'avançait. Pourquoi ce mystérieux étranger, que l'on disait philosophe, s'acharnait-il à détruire secrètement la paix et la sérénité de sa tribu ? Elle ne reconnaissait plus ses proches, ne comprenait plus leurs réactions... D'heure en heure, Élianta sentait monter en elle sa détermination à protéger son peuple. Jamais elle ne laisserait cet homme jouer avec le bonheur des siens.

Une histoire satirique qui nous interpelle : notre société permet-elle vraiment à l'homme d'être heureux ?

قاتل متسلسل يستهدف الأطفال.. لعنة قديمة عابرة للعصور.. تعويذة غامضة قد تحمل في طياتها مفتاح اللغز في هذا العدد الخاص، يواجه الثنائي الفريد، ليلى وأكسل، خطرا من نوع جديد، ويسابقان الزمن إماطة اللثام عن القاتل وإنقاذ الضحايا القادمة. ستسافر إلى روما القديمة، وستتعرف على أساطير الشرق الساحرة، وستشارك أبطالنا في استباق ضربات القاتل.. لكنك لن تتوقع مطلقا المفاجأة التي تنتظرك في نهاية هذه الرواية الاستثنائية !

Voilà treize jours qu'Ariane a posé ses valises dans cette villa de la Côte d'Albâtre. Pour elle et sa fille de 3 ans, une nouvelle vie commence. Mais sa fuite, de Paris à Veules-les-Roses, en rappelle une autre, plus d'un siècle plus tôt, lorsqu'une fameuse actrice de la Comédie-Française vint y cacher un lourd secret. Se sentant observée dans sa propre maison, Ariane perd peu à peu le fil de la raison...

Bienvenue au pays de Caux, terre de silences, de pommiers et de cadavres dans les placards...

في الظاهر قصة عن حمَل لا يُريد أن يكون وديعا، لكن باطنها دعوة للتفكير العميق في الخيارات المصيرية التي تفرض نفسها علينا.

قصة للصغار وللكبار على حد السّواء.

روايات الجيب التونسية : كامل السلاسل والأعداد الخاصة في عرض خاص 

40 عنوان تحت 8 سلاسل

تخفيض 35% 

كميات محدودة