Janine et son époux Marcel voyagent vers les plateaux du sud de l'Algérie. Dans le bus qui les emmènent loin de leur appartement, Janine découvre le désert et sa rugosité minérale. Elle s'interroge sur son mariage, ces vingt ans qui l'unissent à un homme qu'elle n'aime pas mais dont elle ne peut se passer. "Elle suivait Marcel, voilà tout, contente de sentir que quelqu'un avait besoin d'elle. Il ne lui donnait pas d'autre joie que de se savoir nécessaire. [...] Elle savait que Marcel avait besoin d'elle et qu'elle avait besoin de ce besoin." (p. 36) Si Janine est infidèle, elle ne l'est pas auprès d'autres hommes. Elle trompe son époux avec elle-même, heureuse de se retrouver unique et vivante.

Qu'il suive le fil d'Ariane sur les traces du Minotaure pour évoquer Oran et ses alentours, qu'il revisite le mythe de Prométhée à la lumière de la violence du monde moderne, ou qu'il rêve à la beauté d'Hélène et de la Grèce, Albert Camus nous entraîne tout autour de la Méditerranée et de ses légendes.

Un court recueil de textes lyriques et passionnés pour voyager de l'Algérie à la Grèce en passant par la Provence.

Un ingénieur français, en mission au Brésil, est confronté aux superstitions et au mysticisme des indigènes. Mais l'amitié qu'il éprouve pour l'un d'entre eux aura raison de son scepticisme.

لأوّل مرّة يجمعهم كتاب واحد (330 صفحة) وهدف نبيل واحد..

الكُتّاب على الباب..حكايات مرام.

تقديم ألفة يوسف.

قصدنا على متن القطار مدينة «نيس» الفرنسية. كنا على وشك أن نفْضَح طينة غرائزنا، لولا أنه كان رجلا رصينا صبورا ،متمرنا متمرسا.... مُفْتَرسا !!.

على قارعة الطرق، كان يرى أشياء لا أراها، اصطفت في عيني

بضبابية قاتمة، انعدمت على إثرها الرؤية...

فكيف لامرأة أن تُبصر، أن تقدر على الإمعان والنظر... بعد قبلَةٍ جنونية ساخنة... لم تحدث سوى في مخيلتها.. رجل على مشارف الخمسين... بهيبة بطل مسلسل بوليسي... بوقار رجل قانون... بفجور رجل سياسة... بجاذبية طبيب

نفساني... يعتريني الخوف... وأنا أحاول أن أحصره في

شخص ما، بمهنة محددة...

أخشى أن ألملمه في خيالي، في صورة مكتملة المعالم... فيبعثرها هو بابتسامة واحدة... على سبيل التهكم كعادته...

مغامرة القراءة لنصوص قدت من واقع رحلة في المتخفي من أحوال الإنسان لا يتقن الترحال فيها إلا من خبر نفس هذا الكائن الذي جوهره أحاسيس متضاربة و إن كان ظاهره طين...

وليست هذه القصص مجرد نقل لمشاعر سماتها الصمت والخفاء بل تجلت ضاجة تريد الإنعتاق والتمرد فيتحرر المكبوت عبر الكتابة فنسمع النفس

تصدح بما خفي من الشعور ولأن التغيير قبل أن يتحقق كان قد ولد في رحم النفس ضالعا بهجرة الباطن تائقا إلى التعبير.

فقد ألفيت الشخصيات في هذا الكتاب صائتة فاتحة لعالم أفضل سماته حب الحياة بالارتماء في أحضان الجمال ... ولأن الكاتب له دراية بالنفس

البشرية رغم عنادها وتقلبها وتفلتها فقد بدا عارفا بأغوارها فأحسن تصويرها فنيا فضبط مختلف أحوالها ورصد شواردها ومال إلى فضحها أحيانا في لحظات ضعفها وكذا قوتها...

في ليلة رعدية عاصفة، على طريق جبليّة مقفرة، يختفي طبيب جراح صحبة زوجته المحامية في سيّارتهما بلا أثر، كأن الأرض انشقت وابتلعتهما. هكذا تبدأ مأساة ابنهما الطفل وليد وعمه سامي، في رحلة بحث يائسة على طرف خيط ضائع رفيع، يقودهما إلى قرية غامضة تعرف باسم فج الضباب.... رحلة بحث تتشعب فيها فرضيات غريبة وتتداخل فيها شهادات متناقضة وتتخلّلها فخاخ رهيبة ... رحلة بحث تمتد على سنوات كثيرة بالكشف عن سرّ الاختفاء بفهم ما حدث في تلك الليلة الملغزة. المفاجآت تقودك الواحدة منها إلى الأخرى، تجد تنتهي ! وفي سلسلة من نفسك مشاركا في إماطة اللثام عن هذا اللغز المستحيل.

فج الضباب رواية تشدّك منذ الصفحة الأولى بما في أحداثها من تشويق، وبما في نسيجها من أسئلة فلسفية وجودية وقضايا إنسانية عميقة، تجعلنا نراجع تقييم الأولويات ونعيد ترتيبها في هذه الحياة.

لا تستغرب فأنا " التناقض " شخصيا! أنا أنت وأنتم يا سادة، أنا صوتك المكتوم...

أنا تلك الأسئلة التي تطرق باب عقلك ليلا وتلك الأجوبة الهاربة منه صباحا، أنا كل هذه الحروف التي تحيط بك وكل تلك اللوحات التي رسمت في مخيلتك ... أنا الماضي والمستقبل، أنا قوتك وانهزامك أمام نفسك أنا حقيقتك يا صديقي وكل الباقي وهم....

لا تترك الكتاب... لحظة... تشبث بعقلك جيدا....

فقد نسيت ذكر أنني مجنون

أكتب للجميع لكي لا يقرأ أحد، وأحذرك من الآن لا تجازف بحياتك أمام عجوز قد يعود لصحته بسببك.

Il y a des jours où Issour Danielovitch se sentirait presque devenir invisible. Entre un père despotique, des frères aînés absents, des ennuis de santé, les railleries de ses camarades et un premier amour tué dans l’œuf, il mène une vie plutôt mouvementée pour un adolescent de quinze ans. Une vie qui serait somme toutes banale, mais c'était sans compter la cruauté et l'acharnement de certains de ses camarades qui poussent la farce un peu trop loin. Et lorsque leur dernier canular tourne 0au drame, ils ne se doutent pas de la force maléfique qu'ils déchaînent et qui changera la vie d'Issour à tout jamais.

المؤلفون التونسيون يكتبون من أجل أطفال القمر

ربع عائدات هذا الكتاب ستخصص لجمعية أطفال القمر بتونس

هذا الكتاب بقلم :

حسنين بن عمو ، هند الزيادي، ايناس العباسي، سلمى اليانقي، طارق اللموشي ، عبد العزيز بلخوجة ، معز نعيجة ، محمد حرمل ، أمير فهري، سارة شمام ، عاطف عطية ، سامي المقدم

ماذا لو بدأ متساكنو مدينة صغيرة في الاختفاء فجاة بدون سابق إنذار ؟ يكون أحدهم جالسا في مكان ما ثم يتجو كامل جسده ويختفي تاركا وراءه كومة من الملابس يبدو الأمر أشبه بيد خفية تمسك ممحاة كبيرة وتفسخ الناس وكأنهم صور مرسومة على الورق.

بل ماذا لو قامت الحكومة بعزل هذه المدينة الصغيرة، كي لا يتسرب فيروس الاختفاء المزعوم ؟ مالذي سيحصل بالضبط

وراء الأسوار ؟ وكيف سيواجه السكان مصيرهم ؟

رواية مشوقة إلى أقصى حد يحاول فيها الكاتب بكثير من الخيال والذكاء وروح الدعابة الإجابة عن تساؤلات اجتماعية وسياسية تمتنا كمواطنين قبل أن تسحرنا كفراء.