Filtrer par
Derniers ajouts
Nouveaux produits
Accueil
Subcategories
Editez votre livre
Cadeaux et accessoires
Books in English
Parascolaires et...
Livre en Français
كتب بالعربية
كتب من تونس
كتب بالدارجة
تخفيضاتنا
كتب قديمة
كتب دراسية موازية
Nouveautés
Promo
Top ventes
Actu
Cadeaux
Livres d'occasion
Romans
Livre à moins de 20 Dt
Poésie
Poésie
مجموعة قصص
رواية
مذكرات
دراسة
مسرح
شعر
تاريخ
Psychologie
Témoignage
- جديد الإصدارات
ماكيت القاهرة - طارق إمام
Prix 28,00 TNDفي روايته الجديدة ينقل طارق إمام القارئ إلى القاهرة 2045. والمشروع إنجاز ماكيت للعاصمة المصرية السابقة قبل ربع قرن، جوهره إحياء ذاكرة المدينة. ولأن السؤال لا ينجي من تقاطع واقع - مصيره المحو، مع خيال - يجتاح الأمكنة التي تخلق قاطنيها؛ ستبحث عن ذاتك في مرايا الحكاية. ماذا يحدثُ لو اكتشفت أنك مجرد شخصية روائية تتحكم في مصيرها شخصية روائية أخرى؟ تعيش في ماكيت أكبر من ماكيت اعتبرته، لسنوات طويلة، مدينتك؟ ستكون حتمًا إما أوريجا أو نود أو بلياردو، وستمضي في قراءة روايةٍ هي ماتريوشكا من المدن المتطابقة، كلَّما فضضت مدينة واجهتك مدينة مضادة.وللقارئ أن يتساءل عن شرط الوجود القاسي: ألهذه الدرجة يمكن لمكان متخيل أن يمحو مكاناً حقيقياً؟
- كتب تونسية
كرنفال القرود الثلاثة -...
Prix 35,00 TNDفي هذه الرواية استدعاء عبقري للحكمة اليابانية القديمة حول وضعية القرود الثلاثة المعروفة، والتي تقول إنّ الشرّ يحارب بالعمى والصمم والخرس. تواجه هيام الراوي- والرواية التي تتجاوز الثلاثمائة وأربعين صفحة في نهايتها - بالحقيقة الجارحة، قائلة: "أنت فضّلت العمى، وسارة اختارت أن تغرق داخل أصواتها الداخليّة، أمّا شبحك الإرهابي فرأى الشر بعينيه لكنّه أغلق فمه ومضى إليه".
- كتب تونسية
يخاف الأفراس - صلاح البرڤاوي
Prix 30,00 TNDفي هذه الرواية يتقصّى صلاح البرڤاوي سيرة الهادي بازينة، رجلٌ بلا وجهٍ وبلا ملامحٍ، قد يعترضك هنا أو هناك فلا تلقي إليه بالاً، رجل من الهامش البعيد، ذلك الهامش الذي يتأفّف المركز من وجوده بل يتعامل مع سيرته تعاملهُ مع ملخصات الحوادث، بيد أنّ هذا البطل الملقى عند الحافة، هذا الهاربُ من ذاكرة ريفية معطوبة وتاريخٍ جماعيّ محشورٍ داخل الكبت، لا يلبث أن يقشّر كلّ مساحيقنا ويضعنا أمام حقيقتنا العارية، عندما يعرضُ علينا كلّ ما حاولنا طمسهُ في ارتقائنا نحو شريعة اللا ذاكرة.
- كتب تونسية
اليوم الجمعة و غداً الخميس...
Prix 30,00 TND... لم يبق من اليهود في المدينة العتيقة بسوسة، بعد خروج إيريلا وموسى منها، سوى يعقوب الأحمر. كان يخرج كل صباح من مسكنه، ويطوف حول حوانيت اليهود المغلقة، وأحيانا يبدأ في قرع باب بيت المالح، وينادي بصوت عال : شانا توفا...
شانا توفا ..
وفي الليل، يفتح الحانوت الذي كان يسكنه رابط الأسد، ويشعل شمعة يثبتها في إحدى زواياه، ثم يعود إلى مسكنه، فيشعل الشموع، ويبدأ في تلاوة التوراة. كل من يمرّ أمام مسكنه آخر الليل، كان
رحي
يسمع صوت ترتيله الذي يشبه أزيز ماكنة الجليز، ثم بدأ الصوت يتبدل إلى زئير يثير الرعب في نفوس الذين يسمعونه. حتى أن سكان المدينة العتيقة أصبحوا يتحدثون عن أسد يعيش في الحانوت الذي يسكنه يعقوب اليهودي، هكذا كان عرب المدينة العتيقة يسمونه، ثم انقطع صوت الزئير، وأصبح جيران الأحمر يشمون رائحة لحم متعفن تخرج من الحانوت الذي يسكنه...».
سفیان رجب