في المستقبل البعيد ينجح قراصنة مجهولون في السيطرة على السفينة الفضائية التونسية « اميلكار » و ذلك بهدف الاستيلاء على جهاز تخزين يعرف باسم « المكعّب الأزرق » يحتوي على معلومات شديدة السرية و الخطورة و التي من شأنها قلب موازين السباق العالم لغزو الفضاء. ينطلق رجل القوات الخاصة مهيب على راس فريق متميز لمواجهة القراصنة و حماية أسرار الدولة… فهل ينجح في هذه المهمة الدقيقة؟ و من سيفوز ب« المكعّب الأزرق »؟

ليس من السهل ان تجد عنوانا جيدا في يومنا هذا, المتسلل؟ أظنه يفي بالغرض. لا اخفيك ان التسلل بات عادة محببة لدي الكثيرين مؤخرا.. بدءا باللص الذي يجهز خطته للتسلل الى احد البيوت بينما تقرأ انت هذه الاسطر.. وصولا الى تلك الفتاة التي قاومت قطعة الشوكولاطة طوال النهار, لتتسلل اليها ليلا في غفلة من الجميع! نتحدث هنا عن تسلل من نوع خاص.. تسلل فريد, تسلل قد يغير مجرى الحياة على سطح الكوكب.. و السؤال الملح هو: هل نحن الكائنات الاعقل حقا في كل هذا الكون الشاسع؟ ماذا لو حاولت كائنات اعقل « استعادة » الكوكب من البشر؟ بالمناسبة.. فكر في ان تتوقف عن التسلل لقراءة هذا الكلام لتبدأ في القراءة مباشرة 

 القشتاليين و لم يبقى للعرب في الأندلس سوى مملكة غرناطة. الملك لويس التاسع يشن حملته الصليبية على مصر, وصراع على الحكم بين الايوبيين و المماليك. لكن الخطر الحقيقي قادم من أقصى الشرق, زاحفا بثقة ثعبان سام نحو فريسته النائمة. انه الجيش المغولي الرهيب الذي لا يقهر

الحشاشون و فرسان الهيكل يتربصون منتظرين تطور الاحداث

و في خضم كل هذا, لسائل ان يسال : الى من سيؤول لقب "سادة العالم"؟

شيء ما يحدث في مدينة "رونار"..

تهمس الالسن بتلك النبوءة القديمة قدم الأزل و التي طفت في الاذهان من جديد, مع ظهور تلك الغيوم الوردية التي تنذر بحدث عظيم.

يستيقظ الكاهن "ثار" فزعا كل ليلة إثر حلم عجيب يرى فيه تلك المرأة الغامضة التي لا يجرؤ أحد على نطق اسمها.

ما لايدركه الكاهن هو ان القدر اختاره, و ان حياته الهادئة سوف تنقلب قريبا راسا على عقب.

فأي مغامرة رهيبة تعلن عن نفسها بين الأسوار الثلاثة؟

في عمق واحة بالجنوب التونسي، تتواصل المطاردة الشرسة والمميتة وغير المتكافئة بالمرّة! لاعبون جدد يدخلون على الخط، فيُحيلون حياة بطلنا إلى جحيم.. لكنّك أصبحت تعلم الآن بعض القدرات الخارقة للكائنات الماورائية، فهل يكون صراع الندّ للندّ؟ المتسلّل" إلى الواحة شاهين المقدّم وصقره "هوك"، يُجبران على لعب "الغمّيضة" للقاء "الغريم".. ولكَم كانت الخالة مباركة صادقة في كلّ ما تكهّنت به! أنت لا تذكر أصلا من تكون الخالة مباركة؟ هذه مشكلة، إذ ربما عليك أن تراجع العددين الفارطين

رغم هزيمة لويس التاسع، فإن الصراع الذي اشتعل بين الأيوبيين والمماليك جعلهما يحاولان كسب هذا الملك الفرنسي كحليف قويّ. وهكذا، يحرك الملوك والسلاطين بيادقهم على رقعة شطرنج سياسية وعسكرية، فتُحاك المؤامرات والدسائس من أجل السلطة وفي الأثناء، يقتفي الفارس نجم الدين طريق غريمه الحشاش ليجد نفسه على أرض معركة جديدة، وتحديدا في مصر لا يعلم نجم الدين أن لعنة قديمة تستعد للإعلان عن نفسها من أعماق مقبرة فرعونية، ولا يخطر بباله مطلقا حجم الخطر الرهيب الذي يتربّص به ويكشّر عن أنيابه

تتوالى المفاجآت في ذلك المكان الذي انتقل اليه مهيب وفريقه بطريقة غامضة، مفاجآت عنيفة وقاسية في مواجهة تلك المخلوقات، المالكة لتماثيل جزيرة يوم القيامة والتي تعد واحدة من أكبر ألغاز كوكبنا ومن خلال هذه المواجهة يكتشف مهيب سرّ تلك المخلوقات ويكتشف أيضا ذلك الخطر الكبير الذي يهدّد كوكب الأرض فهل سيتمكّن وفريقه من الهروب من ذلك المكان و إنقاذ البشريّة من المصير الذي ينتظرها

لا تزال غابة الضياع تخفي الكثير من المخاطر و الأسرار. ماهي تلك الكينونة الغامضة التي لا تتوقف عن مطاردة أبطالنا ناشرة الدمار حولها؟ من هو صاحب ذلك الصوت الخفي الذي يرافق "ثار" في أعماق الغابة؟ اي أهوال سيعيشها أفراد الحملة عندما يتوغلون أكثر داخل المناطق المحرمة؟ ماهي أبعاد المؤامرة التي تحاك بين مدينتي "إيرام و "رونار" العظيمتين؟ فلنفتح صفحات هذا الكتاب لنتابع بقية مغامرات "ثار ورفاقه، و لنأمل طيها و نحن سالمون

إنّ الحياة تبدأ فعليّا في سنّ الأربعين، حتّى ذلك الوقت، أنت تقوم بمجرّد أبحاث. كارل غوستاف يونغ صاحب هذه المقولة. إذن، فأمامك عمليّا اثنا عشر عاما بالتمام و الكمال، أظنك خلالها ستجد ضالتك، و ستجد نفسك.

" يا لك من متحدّث بارع، لكن حيلك هذه لن تنطلي عليّ. تريد تغيير الموضوع. ثمّ إن كنت تؤمن حقّا بهذه المقولة، لم تحلم بالعودة لسنّ الشباب ؟ "

" لتغيير الإمكانيّات، و التخفّف من المسؤوليّات." صمت قليلا يفكّر كأنه تذكر السبب الحقيقيّ.

" لتجنّب أسوء قرار اتخذته طيلة حياتي.."

"Ma mère m'a légué un mot de son dialecte qu'elle employait pour décrire son état d'esprit lorsqu'elle éprouvait des impressions contradictoires qui la tiraillaient et la déchiraient. Elle se disait en proie à la frantumaglia."

Écrivaine légendaire dont l'identité est tenue secrète, Elena Ferrante lève ici une part du mystère qui l'entoure. Au fil des lettres et entretiens qui composent ce livre, l'autrice de L'amie prodigieuse évoque les thèmes qui lui sont chers - l'écriture comme tentative de recomposition d'une intériorité morcelée, la complexité d'être femme, son enfance dans les rues périlleuses de Naples - mais aussi ses influences littéraires et l'incroyable succès de ses romans. Intime et passionnant, voici l'autoportrait d'une romancière à l'oeuvre.

Momo se débat contre les six étages que Madame Rosa ne veut plus monter et contre la vie parce que "ça ne pardonne pas" et parce qu'il n'est "pas nécessaire d'avoir des raisons pour avoir peur". Ainsi se noue une histoire d'un amour éternel entre ce jeune garçon arabe et cette très vieille femme juive.

Signé Ajar, ce roman reçut le prix Goncourt en 1975.

«La petite Malika, ouvrière dans une usine du port de Tanger, demanda à son voisin Azel, sans travail, de lui montrer ses diplômes. - Et toi, lui dit-il, que veux-tu faire plus tard ? - Partir. - Partir... ce n'est pas un métier ! - Une fois partie, j'aurai un métier. - Partir où ? - Partir n'importe où, là-bas par exemple. - L'Espagne ? - Oui, l'Espagne, França, j'y habite déjà en rêve. - Et tu t'y sens bien ? - Cela dépend des nuits.» Tahar Ben Jelloun.