Wassim Noura est un jeune homme plein d’idéal. Parti de Tunisie son bac en poche, il intègre à l’issue de ses études de médecine l’équipe du Pr Brière, à l’Institut Avicenne à Paris. Quand, avec les autres chercheurs, le Docteur Wassim Noura découvre une molécule susceptible de guérir la plupart des tumeurs, Brière le convainc de développer cette innovation majeure pour le plus grand nombre, quitte à se heurter aux intérêts des lobbies pharmaceutiques.

La violence de cet affrontement fait ressurgir les fantômes d’un passé que Wassim Noura avait cru oublier en se consacrant corps et âme à la recherche. Il décide alors de rentrer en Tunisie, où il pense être plus utile.

« La maison des grands-parents résonnait des musiques des fêtes et du silence de l’inceste. Lumineuse, joyeuse, emplie de musique et des cris de joie des enfants et des you you. Et sombre, effrayante, enfouie dans un épais silence ; on y entrait par une grande porte vitrée, protégée de fer forgé noir, les barreaux de sa prison.»

Devant le fait que les penchants pervers étaient largement répandus, l'idée s'imposa à nous que la prédisposition aux perversions était la prédisposition originelle et universelle de la pulsion sexuelle humaine, à partir de laquelle le comportement sexuel normal se développait au cours de la maturation sous l'effet de modifications organiques et d'inhibitions psychiques. Nous espérions dégager la prédisposition originelle dans l'enfance ; parmi les forces qui délimitent l'orientation de la pulsion sexuelle, nous avons mis en évidence la pudeur, le dégoût, la compassion et les constructions sociales de la morale et de l'autorité. C'est ainsi que nous avons été amenés à voir dans chaque déviation fixée de la vie sexuelle normale une part d'inhibition du développement et d'infantilisme.

بعض النهايات تنهينا تقتل فينا شغف البدايات تترك فينا ندوب لا ترى وجروح لا تشفى فتأسرنا بين جدران الماضي لنعيش على عتبة الذاكرة  نور بطلتنا لها ذاكرة تأبى النسيان فتداوي أوجاع روحها بالتناسي وتفر من كل ماضيها لتحقق مجدها بعيدا رغم كل الخراب الذي بداخلها

عندما تاخذ الحياة فأنت بحاجة إلى عدة مهارات وإمكانيات كي تحقق التوازن كأنك في رحلة صيد تحميل جعبتك على كتفك و أنت في مهمة الصيد، اهتمامك الكبير هو كيف تصيد هدفك سوف تتأكد في كل مرة من وجود العدد الكافي و اللازم من السهام عندك في جعبتك لإتمام المهمة على الوجه الأكمل. سوف تجوب المكان تجذبك أصوات الفريسة وأنت في تركيز تام تستجمع قواك في كل رمية للسهم، فريستك أمامك لا تسمع صوتاً، حركاتك ثابتة، عيناك تصوبهما نحو مكان واحد فقط هو هدفك 

تبدأ بعثور الأبناء على مخطوطة كتبتها الأم المتوفية و تأخذك كسباق للسرعة، يحتسب فيها الزمن بالحرف الواحد، تنطلق الحكايات و الشخصيات في مضامير مختلفة، ديكو، فاخر، ابراهيم، المنصف و خديجة، تتشابك قصصهم وتقترب لتلتقي في النهاية عند خط واحد، البحث عن باشو بما يحمله من صراع و خيانات، مد وجزر لينتهي بوفاة غامضة. 

رواية يقدم من خلالها المؤلف مأدبة روائية لذيذة تتذوق فيها ألواناً من الأطباق الفنية تدوم نكهتها إلى الأبد.

عندما تتصفحني ستجد ذاتك بداخلي، ستتفق معي أحياناً و ترفض فكرتي أحياناً أخرى ستبكي و ستأسف لحالي، ستتذكر أحداثاً مماثلة واجهتك، ولكنك ستتعلم كيف تواجه ذاتك و تتجاوز هذا

في عام 1656، وبعد طرده من الجالية اليهودية بسبب "هرطقاته الملعونة" و"أعماله الشنيعة"، ترك الشاب باروخ سبينوزا أعمال عائلته التجارية ليكرس حياته للفلسفة.

تعرضت سمعته للتشويه في أنحاء أوروبا بسبب آرائه حول التوراة والمعجزات، وأيضا بسبب دفاعه عن حرية التفكير. رادیکالیته هذه غطت على السبب الرئيسي وراء تحوله إلى الفلسفة، وهو الإجابة عن أكثر أسئلة البشرية إلحاحا: كيف لنا أن نعيش حياة جيدة؟

"المستمع الأكبر" تسمية نحتناها على قياس عبارة "المجاهد الأكبر" وعلى مقاسها والتسمية موضوعية بالنظر إلى استماع الرئيس إلى الإذاعة طوال ما يقارب الست ساعات يوميا، واستماعه لا يقتصر على مجرد التلق معه من ّي بل هو متفاعل مع كل ما يقع تحت سب ألحاديث والبرامج السياسية والإجتماعية والأدبية والفنية والترفيهية رأي ّث. وله في اوتوجيهات يفضي بها إلى المدير العام لإلذاعة والتلفزة من خلال اتصاالت هاتفية ومقابالت بالقصر الرئاسي متواترة معلنة وغير معلنة. كان بورقيبة يعتبر الإذاعة (والتلفزة بدرجة أقل) امتدادا لاتصاله المباشر أيام كان يلتحم بالجماهير وهو يجوب البلاد طوال وعرضا موقظا محفزا للهمم وازداد اهتمامه بهذا الجهاز مبشرا بالحداثة وبتحرير العقول من سلطان الخرافة.