«La petite Malika, ouvrière dans une usine du port de Tanger, demanda à son voisin Azel, sans travail, de lui montrer ses diplômes. - Et toi, lui dit-il, que veux-tu faire plus tard ? - Partir. - Partir... ce n'est pas un métier ! - Une fois partie, j'aurai un métier. - Partir où ? - Partir n'importe où, là-bas par exemple. - L'Espagne ? - Oui, l'Espagne, França, j'y habite déjà en rêve. - Et tu t'y sens bien ? - Cela dépend des nuits.» Tahar Ben Jelloun.

"وأن في هذه الدنيا أجناس لا تُرى، نفوسا تهيم بلا جسد ... وأن سيرتنا قد أنورت وأبهرت في كل أسطورة عاشت إلى الأبد. وأن هذا أوانها لنحكيها ونسردها، فتبلغ كل ذي عقل ورشد"

هذا أسود شيء كتبته يد انسان .. راحت ضحيته أكثر من ربع مليون امرأة .. سُفكت دمائهن باسم هذا الكتاب .. وحُرقن باسم هذا الكتاب .. أو هو شيطان الذي كتبه .. لبس عباءة القساوسة وسمى نفسه هنريش كريمر .. وأخرج لنا هذا الشر المغلف بغلاف الدين .. فأعمى القلوب والأبصار وغسل عقول الملايين .. كهنة .. جنود .. شعب .. حالة من الجنون اجتاحت أوروبا فأحرقوا الرجال والنساء والأطفال .. وليس يقال عن هذا الكتاب شيء إلا أنه رجس .. رجس من عمل الشيطان .

ذهبَ الرَّازيُّ يوماً إلى نيسابور فتراكضَ له النَّاس فقالتْ امرأةٌ عجوز: من هذا ؟ فقيل لها: هذا الرَّازي الذي يعرفُ ألف دليل على وجود الله فقالتْ : لو لم يكن في قلبه ألفُ شكٍّ ما احتاج إلى ألفِ دليل ! فلما بلغه قولها، قال: اللهمّ إيماناً كإيمان العجائز ! هذه الرَّواية مهداة إلى المؤمنين بالله إ

يمان العجائز بلا فلسفة ولا تعقيد..

الذين لو قيل لأحدهم أعطِنا دليلاً على وجود الله لربما تلعثم ولم تسعفه لغته، ولكن ما يضره وحسبه من الإيمان أن كل خلية في جسمه تؤمن أن : لا إله إلا الله وأنّ محمداً رسول الله

بين العدد الأوّل "المتسلّل" والعدد الذي بين أيديكم حاليا.. نجح الإنسان في غزو" المرّيخ "مجددا عبر مسبار"بيرسيفيرانس".. وإنّك ربما لتتساءل عن الهدفمن وراء كلّ ذلك؟ ليس من الضروري أن يكون الإنسان هو الشكل الوحيد للكائن العاقل.. كما أنّه ليس من الضروريّ أن يكون الصرصار هو  الشكل الوحيد للحشرات" قالها أنيس منصور سابقا، وأضيف لها اليوم: لماذا هذا السعي المحموم من الإنسان ليعرف عن الكون أكثر ممّا يعرف حاليا؟ هل يشكّ في وجود كائنات أعقل قد تسلب منه ما حقّقه على هذه الأرض؟ لا تنتظر من كاتب اختار الغمّيضة" عنوانا أن يجيبك عن أسئلة وجوديّة كهذه

الحبّ الذي يتحول لكراهية لم يكن حبّاً منذ البداية؛ فالحب هو السلطة الوحيدة التي لا تستطيع الرعية الانقلاب عليها!

Condamné à mort, Meursault. Sur une plage algérienne, il a tué un Arabe. À cause du soleil, dira-t-il, parce qu'il faisait chaud. On n'en tirera rien d'autre. Rien ne le fera plus réagir : ni l'annonce de sa condamnation, ni la mort de sa mère, ni les paroles du prêtre avant la fin.

Comme si, sur cette plage, il avait soudain eu la révélation de l'universelle équivalence du tout et du rien.

La conscience de n'être sur la terre qu'en sursis, d'une mort qui, quoi qu'il arrive, arrivera, sans espoir de salut. Et comment être autre chose qu'indifférent à tout après ça ?

Étranger sur la terre, étranger à lui-même, Meursault le bien nommé pose les questions qui deviendront un leitmotiv dans l’œuvre de Camus.

يجد الكثيرون صعوبة في قول "لا" لأنهم لم يأخذوا وقتهم في تقييم علاقاتهم، وفهم دورهم ومكانتهم في العلاقات. عندما تفهم مكانتك وموقعك ومدى قوتك أو قوة العلاقة، لن تشعر بأي تردد في قول "لا"، فهذا سيكون نابعًا من ثقتك الراسخة، والواثق لا يخشى شيئًا، وهو يدرك متى عليه أن يقول "لا" ومتى يقول "نعم".

Ce fut un temps quand les Borsellino, les campo, les Giacalone, les Gandolfo, les Garsia, les Strazzea, les campisi, les Caruso…vinrent s’installer en Tunisie ! Ces gens étaient des maçons, des charpentiers, des agriculteurs, des pêcheurs, mais surtout de grands travailleurs…ils surent bâtir et donner naissance à des quartiers entiers disséminés dans tout le pays, appelés « petit Sicile » et ils surent s’intégrer à la population locale. Des milliers de Siciliens partirent en Argentine, en Amérique du Nord : à Brucculino (Brooklyn), à Tampa, à Détroit…

اخرج في موعد مع فتاة لم يسبق لك أن رأيتها في ملابس نظيفة تمامًا، بسبب قهوتها التي تحملها معها دائمًا، وبسبب بقع حبر قلمها. ولديها مشاكل دائمة في ترتيب غرفتها، ستراقبها وهي تقرأ عن تاريخ كاثرين .العظيمة، وعن خلود قناديل البحر. ستضحك بشدّة حين تخبرك أن ملابسها مبعثرة حول أغلفة الكتب لتعتذر منك وتخبرك أنها تحتاج وقتًا أطول لتنزل إليك.

ظهرها متقوّس باتجاه مفكرتها الصغيرة، تلك هي الفتاة الكاتبة أصابعها ملطخة أحيانًا بالجرافيت، والرصاص، وربما بالحبر الذي سيسافر إلى يدك عندما تتشابك مع يدها.

قبّلها أسفل عمود الإنارة عندما تمطر السماء، وأخبرها عن تعريفك للحب.