تأتي القصة تكملة للجزء الأول وتتحدث ببدايتها عن أسيل وما حدث بعد خروجها من زيكولا بتهمة الخيانة هاربة إلى بلدها بيجانا حيث سُجنت لتسليمها لزيكولا ولكنها تمكنت بمساعدة أحد المساجين من أن تهرب ضمن اتفاقية بيع الفقراء إلى أماريتا حيث تم تقسيم الفقراء على السكان وإعطائهم مهام وإلا سيفتقرون ويباعون كالعبيد وكان قدر أسيل أن تسكن مع بحار عجوز وتعمل في الجبال في تكسير الحصى ومضى الوقت حتى صادقت الرجل وحاول مساعدتها في الذهاب لزيكولا
تأتي القصة تكملة للجزء الأول وتتحدث ببدايتها عن أسيل وما حدث بعد خروجها من زيكولا بتهمة الخيانة هاربة إلى بلدها بيجانا حيث سُجنت لتسليمها لزيكولا ولكنها تمكنت بمساعدة أحد المساجين من أن تهرب ضمن اتفاقية بيع الفقراء إلى أماريتا حيث تم تقسيم الفقراء على السكان وإعطائهم مهام وإلا سيفتقرون ويباعون كالعبيد وكان قدر أسيل أن تسكن مع بحار عجوز وتعمل في الجبال في تكسير الحصى ومضى الوقت حتى صادقت الرجل وحاول مساعدتها في الذهاب لزيكولا