كاوس، هي قصّة شعب دمّرته الحرب، رسالة شعب يستغيث .. أو قصّة شخصية ورقية غادرت الورق لتستوطن القلوب والعقول وتحفّزها على الأمل والمقاومة، لكنّها قصّة نضال تستحقّ أن تكون فلما سينمائيا يصوّر مأساة سوريا ، ضياع وفقدان ووجع. أروى حامد خليل، شخصيّة تخاطبك، تتحدّث عنك في زمان ما وعن كاوس التي تسكنها فكادت تودي بها لعلّها سكنت كلّا منّا و أغرقته حتّى غيّبته عنّا.. أو أودت به إلى شرفة الانتحار فما عاد من تلك الهوّة. فهل ستنقذ رؤى العربي التونسية ابنةَ دمشق من السحيق وتعيدها للحياة !؟ لعلّها سوريا تنادينا ! فهل سنلبّي النداء!
كاوس، هي قصّة شعب دمّرته الحرب، رسالة شعب يستغيث .. أو قصّة شخصية ورقية غادرت الورق لتستوطن القلوب والعقول وتحفّزها على الأمل والمقاومة، لكنّها قصّة نضال تستحقّ أن تكون فلما سينمائيا يصوّر مأساة سوريا ، ضياع وفقدان ووجع. أروى حامد خليل، شخصيّة تخاطبك، تتحدّث عنك في زمان ما وعن كاوس التي تسكنها فكادت تودي بها لعلّها سكنت كلّا منّا و أغرقته حتّى غيّبته عنّا.. أو أودت به إلى شرفة الانتحار فما عاد من تلك الهوّة. فهل ستنقذ رؤى العربي التونسية ابنةَ دمشق من السحيق وتعيدها للحياة !؟ لعلّها سوريا تنادينا ! فهل سنلبّي النداء!