

تبدأ بعثور الأبناء على مخطوطة كتبتها الأم المتوفية و تأخذك كسباق للسرعة، يحتسب فيها الزمن بالحرف الواحد، تنطلق الحكايات و الشخصيات في مضامير مختلفة، ديكو، فاخر، ابراهيم، المنصف و خديجة، تتشابك قصصهم وتقترب لتلتقي في النهاية عند خط واحد، البحث عن باشو بما يحمله من صراع و خيانات، مد وجزر لينتهي بوفاة غامضة.
رواية يقدم من خلالها المؤلف مأدبة روائية لذيذة تتذوق فيها ألواناً من الأطباق الفنية تدوم نكهتها إلى الأبد.