الماركات

  • Cérès édition

    Cérès édition

    6, Av. Alain Savary BP56
    1002, TUNIS BELVEDERE TUNIS Tunisie
    Tél: 71281550 71280152
    Fax: 71287216
    Produits: Encyclopédies et dictionnaires, Autres services d'impression, 

  • Le livre de poche

    Le livre de poche

    Le Livre de poche est, à l'origine, le nom d'une collection littéraire apparue le 9 février 1953 sous l'impulsion d'Henri Filipacchi et éditée par la Librairie générale française, filiale d'Hachette depuis 1954.

  • Masciliana دار مسكيليانى للنشر

    Masciliana دار مسكيليانى للنشر

    دار نشر تونسية تهتم بالأعمال الجادّة في الترجمة والفكر والإبداع
    العنوان: 15 نهج أنقلترا تونس العاصمة
    masciliana_editions@yahoo.com
  • Pocket

    Pocket

    Pocket, créé à l'origine par les Presses de la Cité en 1962 sous le nom de « Presses Pocket », est une marque d'éditeur généraliste français de littérature au format poche dont les collections couvrent tous les genres de la fiction à la non-fiction.

  • دار التنوير

    دار التنوير

    منذ تأسيسها في العام 1980 برزت دار التنوير كمؤسسة نشر متميّزة في الحياة الثقافية العربيّة، فجمعت عدداً من أبرز مثقفي العالم العربي في تلك الفترة، إذ نشرت أعمالاً لكلٍّ من عبد الله العروي، ومحمد عابد الجابري، وحسن حنفي، وجابر عصفور، ونصر حامد أبو زيد، وبرهان غليون وعلي حرب ومحمد أركون وفؤاد زكريا، وإمام عبد الفتاح إمام وصلاح قنصوه وعبد السلام بنعبد العالي ومحمد بنيس وابراهيم الكوني وابراهيم أصلان، ويحيى حقي  وغيرهم.

    كما صبّت جهداً سبّاقاً لترجمة الأعمال الفكرية الفلسفيّة في وقت كان هذا النوع من العمل شبه مقتصر على مؤسسات حكومية نظراً لصعوبته وكلفته العالية، فنشرت أعمالاً لـ: هيغل، وسبينوزا، وكيركجارد، وماركيوز، وليفي ستروس، وشتراير، وسبيرز، وولتر ستيس، وسارتر، ولسنج، وألتوسير.. وفي الرواية نشرت ترجمات لـ: كاواباتا، وهكسلي، وفوكازوا ومالرو... وفي الشعر رامبو وهولدرلين. فأدخلت إلى العالم العربي أسماء لم تكن معروفة أو كان القارئ العربي يتشوّق لمعرفتها لكنها لم تترجَم حتى ذلك الحين.

    بعد فترة توقف عادت التنوير بشكل محدود للعمل بإدارة مالكها الجديد السيد مصطفى قانصو إلى عام 2012 حين تسلم إدارة الدار السيد حسن ياغي. وكان عام 2012 عام الآمال الكبرى بعد ثورتَيْ تونس ومصر. وهكذا، باندفاع وحماسة من عدد من الأصدقاء (كان عددهم ستة) تأسست الدار في العام 2013 في مصر يديرها شريف جوزيف رزق، ثم في تونس يديرها وائل نوري عبيد، في طموح لإنشاء دار نشر على مستوى العالم العربي، إذ كان حاضرًا في الذهن، وفي النقاشات، الأمل بأن تترك التغيرات التي حصلت في تونس وفي مصر، وعدد من الدول العربية، تأثيراً على الحياة الثقافية والفكرية والإبداعية في العالم العربي...

    لكن على الرغم من تبدد الآمال التي حفّزتها الثورات. فقد تمكنت دار التنوير من تحقيق انطلاقة سريعة وقوية، وأضافت إلى ما سبق أن تم إنجازه في مرحلة تأسيسها إنجازات جديدة، حيث أكملت عملها في:

    حقوق الملكية الفكرية

    إن دار التنوير تنشط في النقابات المحلية وفي اتحاد الناشرين العرب، وتقف في طليعة الدور التي تعمل على مكافحة ظاهرة القرصنة والتزوير وسرقة الحقوق. وهي تسعى لقيام أوسع تجمّع من الناشرين هدفهم الأساسي مواجهة القرصنة والتزوير والالتزام بالقوانين التي تحمي حقوق الملكية الفكرية..

    إن دار التنوير مؤسسة ثقافية مستقلة تقوم بعملها بجهود العاملين فيها، على محدودية عددهم، ومحدودية إمكاناتها المالية، واضعين نصب أعينهم الإسهام في تقديم المعرفة والقيَم الجمالية والابداعية، والحثّ على التفكير للخروج من دائرة التخلّف والانخراط في صنع حضارة العالم.